قصه شاب عراقى من الحزين

[color:4e8a=orange][size=24]قصتي هذي حقيقيه ارجو الرد بعد القراءة
انا شاب عراقي دخلت الحياه الجامعية وعندما كنت في 18 من عمري كنت و لا زلت اموت في الجنس لكن بسبب المجتمع الشرقي المخيم على بلادي او بالاحرى على المنطقه الي اسكن بي وهي في الجنوب فان اول مجمع يجمع بين الشابه و الشابه هو المجتمع الجامعي .
لذلك دخلت و انا كلي حماسه اني راح اتعرف على الفتاه المنشودة تعرفت بالبدايه على فتاه متحررة و بديت احبها من كل قلبي و كنت اصرف عليها قبل نفسي علما ان حالتي المادية من الدرجة الواطئة جدا و لا اجد الا و بعد عناء طويل قوت نفسي لذلك كنت اشقى و اعمل ليل نهار من اجل اسعاد "ران" كنت اتكبد عناء ان اعمل لدى احد الاشخاص كعامل بناء من اجل حفننة من الدنانير لكي اشتري بها كارت رصيد لران مرت الايام و انا معجب بشخصية ران التي كانت من اخلاقها ما تقولي احبك و تخجل من هذا الكلام و كلما تقربت من هذا الموضوع تحاول تبعدني عنه كانت ملتزمة بالادب و حدود الاخلاق بحيث انني في احد المرات حاولت ان اكلمها و اقولها يا ران اعطيني بوسة تقولي عيب عيب عيب و ما تخليني اكمل كلامي وفي احد الايام قالتلي لماذا انت تعمل و تصرف فلوسك علي و تشتغل و تكدح من اجل ان ترسلس بطاقة رصيد او تتصل بيه احنا نلتقي بالكليه احسن اعجبت بوجه نظرها و قلت هذه هي الاخلاق الي اريدها بزوجتي .
بصراحة انا ادخن و اشرب الكحول و في احد المرات عزموني اصدقائي على سهرة رحتلهم و قعدنا نشرب نشرب نشرب حتى انني ثملت لدرجة لم استطع بها الكلام . قام احد اصدقائي و قالي و كان ثمل جدا قال لي : اذا غاب القط العب يا فار روح شوف القحبة الي انت تحبها شنو تسوي من وراك ان قمت و كسرت قنينه الويسكي و هجمت عليه بقوة و لكن ااصدقاء مسكوني هرب هو و كان يتمتم بكلمات اذا انت ما مصدق كلامي اتصل بيها بالليل و شوف . زرع بي هذا الكلام بعض الشك الا انني لم اتوقع بيوم من الايام ان تخوني هاي الانسانه الرقيقه المؤدبة سارعت و اتصلت بيها و كان الوقت يلوح للفجر و اذا بتلفونها النقال مشغول حاولت مرة ثانية و ثالثة و رابعه و الحبل على الجرار و نفس الحاله الى حصلت الاتصال و كنت قد فقدت عقلي كلمتها قلتلها مع من كنت تتكلميني و اذا بي افاجأ بصوت ران يتغير و انها بدات تشتمني و تصرخ علي و تقولي العب بعيد يا طفل يا كواد يا منيوك يا ابن القحبة يا يا يا يا يا انا هنا فقدت عقلي و عجزت عن الكلام قلتلها انا احبك ران انت ليش عملتي هكذا و بدات الدموع تسقط من عيني انا ما حرمتك من شي ليش تسوين بيه هذا العمل انا احبك قالتلي و بصوت عالي و انا اكرهك .
فقدت كل احساس بالحب بتلك اللحظة استيقظت باليوم الثاني و انا نائم في الشارع ذهبت للبيت و اتصلت لانني ظنيت انا كنت احلم و اذا بها تكلمني باسلوب شوارع جاف قلتلها واين الب قالت انا عمري ما قلتلك انا احبك انت مريض انت اناني و اذا بي اتحول الى شيطان و بدأت اتجاوز الحدود معها و عليت صوتي عليها و هددتها باخبار اهلها اذا لم تكف عن مكالمه الشخص الثاني و تبقى لي و حدي و ان تخبرني من هو الشخص الثاني لكي انتقم منه وان تعيد لي كل فلس صرفته عليها طبعا بدات تتوسل و تتوسل مني السكوت و عرضت نفسها علي حتى اسكت و لكني كنت احبها فلم اقبل بذلك و اذا بها تقول كلمه غير مفهومة و تغلق الهاتف بوجهي ارسلتلها رسائل تهديد الا ان مليت لم ترد حاولت لم استطع فعل اي شي مر يومان و انا في حال يرثى لها و اذا باصدقائي يدعوني الى طاولة نصبناها و بكل حذر قرب فرع بيتنا بعد الساعه الثانيه عشر وبدانا نشرب اكثرت من الشرب و اخر ما اتذكره انني كنت ارى اسلحة و مستشفى و طبيب فتحت عيني امي تبكي بجانبي ماذا حصل لي همس صديقي في اذني عملتها القبحة بيك غبت عن الوعي واذا بي استيقظ من جديد على صوت بكاء واذا بها ران تقبل يدي و تبكي كانت قد اتصلت بصديقي ليجلبها تظاهرت بالنوم ولكن لم استطع لاني بكيت اخفيت عيني واذا بها تطبع قبلة دافئة على فمي و تقول احبك مختصر الكلام اخبرت ران صديقها انني اهددها فقام هو و اصدقائه بالعتداء علي و رمي بالرصاص و كان صديقي قد هرول بي الى المشفى بعد ان كان قد ذهب ليحضر علبة سكائر ورجع ليجدني اسبح ببحر الدم و هنالك ورقه قربي كتب بها انيج امك اذا وصلت يم ران ) عوفيت من المشفى و مشيت على قدمي بكل صحة و عافيه ولكن كنت ذا قلب مجروح انتهى الجزء الاول اكمللكم بعدين جاوبوني بردودكم حتى اكمل القصة و شكرا جزيلا
Sexy [/size][/color]